زيارة جامعة مؤتهقام مدير عام الشركة العظمى للتعدين ونائبة وبناءا على طلب من رئيس جامعة مؤته بزيارة رسمية للجامعه ضمن وفد جامعة الطفيلة التقنية وذلك لارساء التعاون المشترك فيما بين القطاع الخاص والجامعات الاكاديمية والعلميه في منطقة الجنوب
صفحتنا على الفيس بوك
الشركه العظمى للتعدين زيارة طلاب كلية هندسة التعدين - جامعة الطفيلة التقنيةFaculty of Mining Engineering students Visit - Tafila Technical University
على ضوء الاتفاقية مع جامعة الطفيلة التقنية وفي اطار التعاون مع المجتمع المحلي تقوم وفود طلابية من الجامعه بزيارات دورية لمواقع الشركة من قبل طلاب هندسة التعدين وباشراف مباشر من رئيس قسم الموارد البشرية د.رياض الدويري وبحضور مدراء التعدين في شركة الاسمنت الاردنية لافارج المهندس عاطف الخشاشنه مصنع اسمنت الفحيص والمهندس عماد العمايرة مصنع اسمنت الرشادية
زيارة جامعة مؤته كما قام مدير عام الشركة ونائبة وبناءً على طلب من رئيس جامعة مؤته بزيارة رسمية للجامعه ضمن وفد جامعة الطفيلة التقنية وذلك لارساء قواعد التعاون المشترك بين القطاع الخاص والجامعات الاكاديمية والعلميه في منطقة الجنوب. زيارة مستثمرون كنديون قام مستثمرين كنديون من اصل عراقي بزيارة مواقع الشركة لبحث اسس التعاون واقامة مشاريع استثمارية وسبل التعاون المشترك ، حيث تجول الوفد في عدد من مواقع الشركة واطلع على سير العمل فيها زيارة شركة الاسمنت لافارج
الزيارة الميدانية لمقلع الحلا التاريخ : 15.10.2014 ضمن الزيارات الدورية لها ؛ قامت شركة الاسمنت بزيارة الى الموقع مؤلفة من السادة : · م. هاشم العضايلة / مدير مصنع اسمنت الرشادية · ج. عاطف خشاشنة / مدير الإنتاج · السيد بهجت العمريين / مراقب مواد أولية – النوعية Welcome to Best Zeolites!
|
naprog.doc | |
File Size: | 3094 kb |
File Type: | doc |
The Great Co. for Mining
- The company carries out mining a black Pozzolana material that is the basis in the manufacture of cement
- The company is supplying cement plant (Lafarge) a majority of raw materials such as: Pozzolana Alchorktef, black Pozzolana the Crushed, clinker and clay material
- Location
ان الهواء الداخلي وما يسببة من امراض ومدى تأثيره هذه الأمراض على الإنسان وهو ما يعرف حاليا بمتلازمة مرض المباني تلوث الهواء الداخلي أي داخل المباني (المكاتب والمدارس , الشركات , المستشفيات .. الخ) لا يقل خطورة عن تلوث الهواء الخارجي ويعتبر الأخطر لتأثيره المباشر في السكان والمتواجدين داخل المباني التي يوجد فيها هواء يحتوي على ملوثات بتركيز تفوق المسموح به .
ان المركبات العضوية المتطايرة والملوثات الميكروبية والغازات المختلفة , وذرات الغبار ,داخل الاجواء المغلقة وعدم السيطرة على الرطوبة يؤدي الى نمو العفن والبكتريا والفيروسات المختلفة وغيرها من الكائنات المجهرية والتي لها تاثير كبير على جودة البيئة الداخلية.
ان استعمال هذا النوع من الطوب المصحاب له القصارة الداخلية من ذات النوع , ولما تملكه مادة الزيولايت من خصائص فلتره فريدة و وقدرتها العالية على امتصاص الامونيا الحره وغيرها من الروائح الكريهة والغازات السامة وغير السامة وتكسيرها , ان قدرة الزيولايت العالية في التبادل الايوني خاصة مع المعادن الثقيلة والكاتيونات وعناصر السترونيوم 90 والسيزيوم 137, وغيرها من النظائر المشعة واحتجازها بالتكوين البلوري وتكسيرها .
انها تعمل كفلاتر لتنقية الغازات وازالة الشوائب مثل ثاني اكسيد الكربون وثاني اكسيد الكبريت وبخار الماء واعادة بناءه ليصبح هواءا نقيا . استنادا الى الخاصية الهامة جدا للتبادل والانتخاب الشاردي لذا قدرتها عالية في السيطرة على غاز النشادر بنزع 97% منة. , و ازالة ايونات النيكل بنسبة 98,8% والرصاص بنسبة 57,4% حيث ان هذة الفلزات تحطم النظام البيئي لتلك الاماكن لذلك من الضروري ازالتها وان الدالة الحامضية الواطئة تسرٍع من ازالة الملوثات المعدنية ، وبطريقة التبادل الايوني الغير مكلفة والامنة و عكس الطرق الغير امنة والمكلفة مثل التحليل الكهربائي , الضغط الازموزي العكسي او الترسيب الكيماوي .
منها ).
أن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى أن كثيراً من المواد الميكروبيولوجية الملوثة للهواء توجد في الهواء الداخلي وتشمل فطريات العفن والفيروسات والبكتيريا وحبوب اللقاح والجراثيم ومشتقاتها .الفورمالدهيد وهو ينتج عن الأخشاب المصنعة والمطلية بالغراء والرغوات العازلة والرادون الذي ينتج عن الحجارة والاسمنت والتربة والماء والغبار الدقيق والمواد البكتيريولوجية ويرجع ذلك إلى سوء التهوية وتركيز الملوثات في حيز صغير
8- قابلية تجديد الطاقة
وهذه القابلية فريدة للزيوليت حيث ان متر مكعب من الزيولايت منشور على مساحة 250 متر مربع سوف يعطي 60% زيادة عن اي مادة اخرى تستعمل في حفظ الرطوبة او التكيف بالتبادل الحراري
9- الديمومة
.ا لمباني كأي شيء على الأرض، تتعرض لمراحل النمو والحياة من النشوء إلى الارتقاء، ثم الهرم فالقدم فالزوال ثم تدور عجلة الحياة من جديد وهكذا ويعتمد العمر الافتراضي لايمبنبى على طبيعة المواد المستخدمة في انشاءه
العناصر التي يمكن ان تؤثر سلبياً على البناء:-
الإشعاع الشمسي؛ المطر؛ التلوث الجوي, الرطوبة.و انتشار التعفن , تأثير الإشعاع فوق البنفسجي ، غمليات التدفئة والتبريد وما تُسببه من تمدد وانكماش , الحركةُ والصدمة الحرارية بين مكوّناتِ المواد والسطوح, القصور الذاتي الحراري قوّة تَحَمّلِ وصلابةِ ومرونة مواد البناء, الحركة التفاضلية بين المواد المتجاورة والمختلفة في المقطع الجداري .
لذا فأن البناء المستدام وطويل الامد يجب ان تكون مواد الانشاء فيه ذات طبيعة وخواص تتجنب كل المشاكل البيئة التى تؤثر على ديمومتة .
ان الابنية والمنشاءات التي تقام من التوفالبوزلاني ولما لهذة المادة من الخصائص المذكورة سابقا وخصائصة كمعدن ذو اصل بركاني خامل (غير متفاعل كيميائيا ) غير عضوي محايد لا يتاثر بالحرارة أو البرودة أوالتجمد ولا يتحلل او يضمحل مثل الخرسانة العادية او المواد العضوية الاخرى مثل الخشب او تصداء مثل المعادن ان احتواء البوزلانا على ملاين الخلايا الفراغية المجهرية تجعل منها كتلة متماسكة ومرنه في ذات الوقت.
لذا فأن إمكانيات التكيف والتعايش مع البيئة المحيطة بفاعلية تزداد وتعمل بشكل جيد على مقاومة حدوث التشوهات والعيوب والتصدعات في عناصر البناء.عبر فاعلية الاداء الحراري في التوصيل والصدمة الحرارية ومقاومة التمدد بالرطوبة والانكماش بالجفاف, والصدم والميكانيكي والنفاذية والترشيح المتعادل ويقلل من الاحمال الميتة ويحافظ على ديمومة وثبات الاساس حتى عند اختلاف الظروف المناخية , ويقلل من الحمل الجانبي وزوايا الاحتكاك للمباني والاسطح . مما يقلل من عملية التاكل في المباني وبالتالي يزيد من العمر الافتراضي للمنشاءات ( العمر الافتراضي للخرسانة التقليدية 50 عام خرسانة البوزلانا 500 عام ) .
لقد بنى الانسان من مواد البوزلانا منذ اكثر من الف عام مثل كنيسة ايلصوفيا والمدرج الرماني في روما وسد مآرب في اليمن وكثير من المعابد والقصورالتي لا تزال قائمة لهذا الوقت وقاومت كل عوامل الطبيعة ومنها الزلازل
10- صديق للبيئة وللابنية الخضراء
إن المبنى الأخضر أو المستدام يزيد من توفير استهلاك الطاقة والماء والمواد. وهذه هي نتيجة التصميم الذي يوفر الموارد ويقلل الآثار السلبية على الصحة البشرية والبيئة على مدار دورة حياة المبنى، بدءًا من إنشائه وتشغيله وحتى تجديده وإزالته.
المباني الخضراء تعمل على نحو أكثر فعالية من المباني التقليدية. كما يمكنها توفير أموالك وزيادة إنتاجية موظفيك وتحسين التقييم المالي لشركتك والمساهمة في إثبات التزامك بمبدأ الاستدامة.
عمارة البيئة المستدامة أو العمارة الخضراء، وهي العمارة التي تعتمد أساساً على كفاءة المواد المستخدمة وعلى المواد الطبيعية في الإنشاء والتشطيب والتي تتلاءم مع البيئة المحيطة فلا ينتج عنها عناصر ذات آثار ضارة على صحة مستعمليها كما تعتمد على التصميم الذي يراعي احتياجات هؤلاء السكان سواء أكانوا كباراً أم شبابا نساء أو أطفال أصحاء أو ممن يعانون من قصور في أدائهم، فتكون هذه العمارة متوافقة مع متطلبات و توجهات من يستعملونها .
ان البوزلانا مادة طبيعية غير ضارة على الاطلاق ,
ان البناء بالطوب البوزلاني يعتبر من اهم انجازات الابنية الخضراء فهي مادة طبيعية 100% ذات خواص عالية في قيم العزل الحراري وتوفير الطاقة , غير سامة , وغير عضوية , ومقاومة للافات والبكتيريا , ولها قدرة عالية على امتصاص الروائح والغازات السامه ولا تعيش فيها فطريات او بكتيريا أوالعفن او النمل الابيض وغيرها من الافات وطاردة للحشرات والفئران , ولا توجد مخلفات في عمليات التصنيع ولا تنبعث منها غازات ولا رائحه لها ' وغير قابلة للاحتراق ولا يوجد لها اضرار جانبية على الكائن البشري او غير البشري ولا يتصاعد منها دخان او غازات سامة في كافة اشكالها حتى في حالة الاننصهار ., , ولا يستعمل الحرق في عملية التصنيع , كما انه بناء طويل الامد ( العمر الافتراضي 500 عام )
بالاضافة الى انها مقاومة للرطوبة و تعمل كمفلتر للهواء او الغازات وازالة ايونات النيكل بنسبة 98,8% والرصاص بنسبة 57,4% حيث ان هذة الفلزات تحطم النظام البيئي لتلك الاماكن لذلك من الضروري ازالتها وان الدالة الحامضية الواطئة تسرٍع من ازالة الملوثات المعدنية ، وبطريقة التبادل الايوني الغير مكلفة والامنة و عكس الطرق الغير امنة والمكلفة مثل التحليل الكهربائي , الضغط الازموزي العكسي او الترسيب الكيماوي.
يستند المعهد الامريكي للابنية الخضراء في منح شهادة ( لييد )
الى جميع عناصر البناء , وحيث ان الطوب يشكل 80% من مساحة البناء المقام منة , لذا فأن اهميتة تكون بذات النسبة , ان المعايير الرئيسية التي يعتمدها هي , الديمومة ,كفاءة استخدام الطاقة والتوفير منها واستهلاك الطاقة الكامنة ,الاثار الايجابية على البيئة وصحة الانسان , المواد الخام محلية المصدر , وجميع هذة الشروط يحققها الطوب البوزلاني .
11- يقلل من اثر الزلازل
ان خاصية الربط بين جزيئات السليكا وخاصية المرونة وعدم الانكماش والهبوط والتركيبة البنيوية للبوزلانا مع كثافتها المتدنية , فأنها تبدي مرونة عالية للمؤثرات الميكانيكية الخارجية كالصدمات والاهتزازات , مما يجعلة ملائما للاستخدام في المدن النشطة زلزاليا وتمنح المبنى ديمومة اكبر في مواجهة المتغيرات البيئية مثل الزلازل وتزحح التربة او هبوطها , لما تملكة مادة البوزلانا من مرونة ميكانيكية قادرة على امتصاص الصدمة وتحويلها او تفريغها .
ان المركبات العضوية المتطايرة والملوثات الميكروبية والغازات المختلفة , وذرات الغبار ,داخل الاجواء المغلقة وعدم السيطرة على الرطوبة يؤدي الى نمو العفن والبكتريا والفيروسات المختلفة وغيرها من الكائنات المجهرية والتي لها تاثير كبير على جودة البيئة الداخلية.
ان استعمال هذا النوع من الطوب المصحاب له القصارة الداخلية من ذات النوع , ولما تملكه مادة الزيولايت من خصائص فلتره فريدة و وقدرتها العالية على امتصاص الامونيا الحره وغيرها من الروائح الكريهة والغازات السامة وغير السامة وتكسيرها , ان قدرة الزيولايت العالية في التبادل الايوني خاصة مع المعادن الثقيلة والكاتيونات وعناصر السترونيوم 90 والسيزيوم 137, وغيرها من النظائر المشعة واحتجازها بالتكوين البلوري وتكسيرها .
انها تعمل كفلاتر لتنقية الغازات وازالة الشوائب مثل ثاني اكسيد الكربون وثاني اكسيد الكبريت وبخار الماء واعادة بناءه ليصبح هواءا نقيا . استنادا الى الخاصية الهامة جدا للتبادل والانتخاب الشاردي لذا قدرتها عالية في السيطرة على غاز النشادر بنزع 97% منة. , و ازالة ايونات النيكل بنسبة 98,8% والرصاص بنسبة 57,4% حيث ان هذة الفلزات تحطم النظام البيئي لتلك الاماكن لذلك من الضروري ازالتها وان الدالة الحامضية الواطئة تسرٍع من ازالة الملوثات المعدنية ، وبطريقة التبادل الايوني الغير مكلفة والامنة و عكس الطرق الغير امنة والمكلفة مثل التحليل الكهربائي , الضغط الازموزي العكسي او الترسيب الكيماوي .
منها ).
أن منظمة الصحة العالمية أشارت إلى أن كثيراً من المواد الميكروبيولوجية الملوثة للهواء توجد في الهواء الداخلي وتشمل فطريات العفن والفيروسات والبكتيريا وحبوب اللقاح والجراثيم ومشتقاتها .الفورمالدهيد وهو ينتج عن الأخشاب المصنعة والمطلية بالغراء والرغوات العازلة والرادون الذي ينتج عن الحجارة والاسمنت والتربة والماء والغبار الدقيق والمواد البكتيريولوجية ويرجع ذلك إلى سوء التهوية وتركيز الملوثات في حيز صغير
8- قابلية تجديد الطاقة
وهذه القابلية فريدة للزيوليت حيث ان متر مكعب من الزيولايت منشور على مساحة 250 متر مربع سوف يعطي 60% زيادة عن اي مادة اخرى تستعمل في حفظ الرطوبة او التكيف بالتبادل الحراري
9- الديمومة
.ا لمباني كأي شيء على الأرض، تتعرض لمراحل النمو والحياة من النشوء إلى الارتقاء، ثم الهرم فالقدم فالزوال ثم تدور عجلة الحياة من جديد وهكذا ويعتمد العمر الافتراضي لايمبنبى على طبيعة المواد المستخدمة في انشاءه
العناصر التي يمكن ان تؤثر سلبياً على البناء:-
الإشعاع الشمسي؛ المطر؛ التلوث الجوي, الرطوبة.و انتشار التعفن , تأثير الإشعاع فوق البنفسجي ، غمليات التدفئة والتبريد وما تُسببه من تمدد وانكماش , الحركةُ والصدمة الحرارية بين مكوّناتِ المواد والسطوح, القصور الذاتي الحراري قوّة تَحَمّلِ وصلابةِ ومرونة مواد البناء, الحركة التفاضلية بين المواد المتجاورة والمختلفة في المقطع الجداري .
لذا فأن البناء المستدام وطويل الامد يجب ان تكون مواد الانشاء فيه ذات طبيعة وخواص تتجنب كل المشاكل البيئة التى تؤثر على ديمومتة .
ان الابنية والمنشاءات التي تقام من التوفالبوزلاني ولما لهذة المادة من الخصائص المذكورة سابقا وخصائصة كمعدن ذو اصل بركاني خامل (غير متفاعل كيميائيا ) غير عضوي محايد لا يتاثر بالحرارة أو البرودة أوالتجمد ولا يتحلل او يضمحل مثل الخرسانة العادية او المواد العضوية الاخرى مثل الخشب او تصداء مثل المعادن ان احتواء البوزلانا على ملاين الخلايا الفراغية المجهرية تجعل منها كتلة متماسكة ومرنه في ذات الوقت.
لذا فأن إمكانيات التكيف والتعايش مع البيئة المحيطة بفاعلية تزداد وتعمل بشكل جيد على مقاومة حدوث التشوهات والعيوب والتصدعات في عناصر البناء.عبر فاعلية الاداء الحراري في التوصيل والصدمة الحرارية ومقاومة التمدد بالرطوبة والانكماش بالجفاف, والصدم والميكانيكي والنفاذية والترشيح المتعادل ويقلل من الاحمال الميتة ويحافظ على ديمومة وثبات الاساس حتى عند اختلاف الظروف المناخية , ويقلل من الحمل الجانبي وزوايا الاحتكاك للمباني والاسطح . مما يقلل من عملية التاكل في المباني وبالتالي يزيد من العمر الافتراضي للمنشاءات ( العمر الافتراضي للخرسانة التقليدية 50 عام خرسانة البوزلانا 500 عام ) .
لقد بنى الانسان من مواد البوزلانا منذ اكثر من الف عام مثل كنيسة ايلصوفيا والمدرج الرماني في روما وسد مآرب في اليمن وكثير من المعابد والقصورالتي لا تزال قائمة لهذا الوقت وقاومت كل عوامل الطبيعة ومنها الزلازل
10- صديق للبيئة وللابنية الخضراء
إن المبنى الأخضر أو المستدام يزيد من توفير استهلاك الطاقة والماء والمواد. وهذه هي نتيجة التصميم الذي يوفر الموارد ويقلل الآثار السلبية على الصحة البشرية والبيئة على مدار دورة حياة المبنى، بدءًا من إنشائه وتشغيله وحتى تجديده وإزالته.
المباني الخضراء تعمل على نحو أكثر فعالية من المباني التقليدية. كما يمكنها توفير أموالك وزيادة إنتاجية موظفيك وتحسين التقييم المالي لشركتك والمساهمة في إثبات التزامك بمبدأ الاستدامة.
عمارة البيئة المستدامة أو العمارة الخضراء، وهي العمارة التي تعتمد أساساً على كفاءة المواد المستخدمة وعلى المواد الطبيعية في الإنشاء والتشطيب والتي تتلاءم مع البيئة المحيطة فلا ينتج عنها عناصر ذات آثار ضارة على صحة مستعمليها كما تعتمد على التصميم الذي يراعي احتياجات هؤلاء السكان سواء أكانوا كباراً أم شبابا نساء أو أطفال أصحاء أو ممن يعانون من قصور في أدائهم، فتكون هذه العمارة متوافقة مع متطلبات و توجهات من يستعملونها .
ان البوزلانا مادة طبيعية غير ضارة على الاطلاق ,
ان البناء بالطوب البوزلاني يعتبر من اهم انجازات الابنية الخضراء فهي مادة طبيعية 100% ذات خواص عالية في قيم العزل الحراري وتوفير الطاقة , غير سامة , وغير عضوية , ومقاومة للافات والبكتيريا , ولها قدرة عالية على امتصاص الروائح والغازات السامه ولا تعيش فيها فطريات او بكتيريا أوالعفن او النمل الابيض وغيرها من الافات وطاردة للحشرات والفئران , ولا توجد مخلفات في عمليات التصنيع ولا تنبعث منها غازات ولا رائحه لها ' وغير قابلة للاحتراق ولا يوجد لها اضرار جانبية على الكائن البشري او غير البشري ولا يتصاعد منها دخان او غازات سامة في كافة اشكالها حتى في حالة الاننصهار ., , ولا يستعمل الحرق في عملية التصنيع , كما انه بناء طويل الامد ( العمر الافتراضي 500 عام )
بالاضافة الى انها مقاومة للرطوبة و تعمل كمفلتر للهواء او الغازات وازالة ايونات النيكل بنسبة 98,8% والرصاص بنسبة 57,4% حيث ان هذة الفلزات تحطم النظام البيئي لتلك الاماكن لذلك من الضروري ازالتها وان الدالة الحامضية الواطئة تسرٍع من ازالة الملوثات المعدنية ، وبطريقة التبادل الايوني الغير مكلفة والامنة و عكس الطرق الغير امنة والمكلفة مثل التحليل الكهربائي , الضغط الازموزي العكسي او الترسيب الكيماوي.
يستند المعهد الامريكي للابنية الخضراء في منح شهادة ( لييد )
الى جميع عناصر البناء , وحيث ان الطوب يشكل 80% من مساحة البناء المقام منة , لذا فأن اهميتة تكون بذات النسبة , ان المعايير الرئيسية التي يعتمدها هي , الديمومة ,كفاءة استخدام الطاقة والتوفير منها واستهلاك الطاقة الكامنة ,الاثار الايجابية على البيئة وصحة الانسان , المواد الخام محلية المصدر , وجميع هذة الشروط يحققها الطوب البوزلاني .
11- يقلل من اثر الزلازل
ان خاصية الربط بين جزيئات السليكا وخاصية المرونة وعدم الانكماش والهبوط والتركيبة البنيوية للبوزلانا مع كثافتها المتدنية , فأنها تبدي مرونة عالية للمؤثرات الميكانيكية الخارجية كالصدمات والاهتزازات , مما يجعلة ملائما للاستخدام في المدن النشطة زلزاليا وتمنح المبنى ديمومة اكبر في مواجهة المتغيرات البيئية مثل الزلازل وتزحح التربة او هبوطها , لما تملكة مادة البوزلانا من مرونة ميكانيكية قادرة على امتصاص الصدمة وتحويلها او تفريغها .
· وفد من مدينة الملك عبدالعزيز - المملكة العربية السعويدية -الرياض
ومن ضمن النشاطات العلمية للشركة خارج حدود الوطن وبالتنسيق مع وزارة الصناعة والتجارة الاردنية وجامعة الطفيلة التقنية قامت الشركة باستضافة وفد من مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية KACST معهد بحوث البتروكيماويات لعمل تجارب علمية على مادة الزيوليت المتوفرة لدى الشركة في صناعة البتروكيماويات وذلك لندرة هذا العنصر في المنطقة وتوفرها بكميات تجارية لدينا
اطلاق مشروع زراعي في الطفيلة
بترا– من سمير المرايات
أشار السيد رئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور يعقوب المساعفة الى أهمية تواصل الجامعة مع المجتمع المحلي، وتسخير إمكانياتها لخدمته، وخصوصا تلك المتعلقة بالبحث العلمي نظرا لما تزخر به المحافظة من الخامات المعدنية ذات الجودة العالية. -- التفاصيل
قام مستثمرين كنديون من اصل عراقي بزيارة مواقع الشركة لبحث اسس التعاون واقامة مشاريع استثمارية وسبل التعاون المشترك ، حيث تجول الوفد في عدد من مواقع الشركة واطلع على سير العمل فيها.
The Concrete
الطوب البوزلاني
الطوب البوزلاني طوب البناء الاخضر
صديق البيئة , انخفاض في مستوى الطاقة المستخدمة , اثناء عملية الانتاج , واثناء البناء وبشكل مستدام , عازل للحرارة والصوت , خفيف الوزن , مقاوم للحريق ومقاوم للملوحة والرطوبة , يخفف من تاثير الزلال , قوة تحمل الاجهادات العالية , تحسين قابلية التشغيل , مقاومة منفذية الماء , مقاومة فعل الكبريتات , مقاومة التشقق , مقاومة الضغط , مقاومة تأثير القلويات , مقاومة القابلية للذوبان والتآكل , مقاومة الانكماش الحراري , يجعل من الطوب البوزلاني طوب الالفية الجديدة .
الخواص العامة للطوب والربس البوزلاني الخفيف ( العازل والحامل )
ان الخاصية العلمية لهذا النوع من المنتج , واعتمادة في تركيبة على مادة التوف البركاني , مع عوامل التقنية المتقدمة,وباستخدام تقنية النانو في ربط الجزيئات اثناء عملية الخلط اللولبي والاسطواني , لاحداث اكبر قدر ممكن من تجانس للمواد , وقوة الضغط والرج , وافران التنشيف البخارية , بالاضافة الى الطاقة الانتاجية العالية , ستوفر النقلة النوعية للحياه العمرانية في البلاد , والبديل النموذجي للبناء الاخضر الحديث , لما لهذا النوع من الطوب الخصائص التالية .
النوعية
يتم تصنيع المنتوجات البوزلانية باستخدام التكنلوجيا الالمانية المتقدمة , والتي تضمن جودة هذا المنتج حتى في مراحله النهائية , وفق المواصفة القياسية البريطانية والامريكية او ما يكافئها من المواصفة الاردنية ,
ان استخدام البوزلانا في الخرسانة الخفيفة يرجع لاكثر من 2000 عام حيث تم استخدامة في روما القديمة في المدرجات والكنائس الرومانية والعديد من المباني القائمة حتى الان , كما ثبت ومنذ اكثر من عشرين عام فعالية استخدام البوزلانا الخفيفة الوزن , لتحل محل الخرسانة العادية ثقيلة الوزن لما لها من اثر بالغ في تقليل حديد التسليح والاحمال الميتة لمستوى يصل الى النصف .
ان المقاومة الحرارية لهذا النوع من الطوب اعلى بكثير من الطوب الاسمنتي التقليدي تصل الى 8 اضعاف , ان مادة التوفالبوزلاني من العناصر الخاملة والمستقرة في الطبيعة لذا يوفر حلول طويلة الامد لمنتوجات الخرسانة الخفيفة مسبقة الصب .
المواد
ان مادة البوزلانا هي من العناصر المعدنية التي شكلتها الطبيعة منذ ملاين السنين من ثورات البراكين , والتي لها قدرة عالية على امتصاص الغازات والاشعاعات وتفيتها و واستبدال الايونات دون حدوث اي تغير في تركيبة البنيوي , حيث انه معدن مسامي تصل حجم المسامية الفراغية فيه الى اكثر من 50% من حجمة الكلي , ويعتبر الزيولايت المعدن الاقل كثافة بين جميع معادن السيلكا الرباعية التركيب , ويضم مجموعة معادن الالومنيوسيلكات القلوية والكلسية التي تحتوي شبكتها البلورية على ذرات من الماء سهلة الانفصال والالتحام , بالنظام البلوري دون تاثير فيه كما يعمل الزيولايت كغربال ذري, ان خاصية التبادل الايوني تمنحه امكانية فريدة لازالة البكتيريا وتمنع تشكلها او تشكل الجراثيم والفطريات فيه .
الاستعمال
ان استعمال الطوب البوزلاني الخفيف ذو الجودة العالية , واستخدامه في الابنية الشاهقة والمباني التجارية والمستشفيات والمدارس ودور العبادة ( جميع مباني الحرم مبنية من الطوب البوزلاني ) ولابنية السكنية والمجمعات والقاعات الكبرى , والابنية الحكومية والعسكرية , يجعل من هذة الابنية ابنية خضراء ذات مقاومة علية للاجهاد , وذات استقرار دائم حتى عند اختلاف الظروف المناخية , ويقلل من الحمل الجانبي والاحمال الميتة وتحول الحمل الجانبي وزوايا الاحتكاك للمباني والاسطح
مزايا الطوب البوزلاني
1- خفيف الوزن
ان استعمال الطوب الخفيف في البناء يساعد في التقليل من الاحمال الميتة , وحديد التسليح , بنسبة تصل الى 18% , مقارنة مع الطوب الاسمنتي التقليدي , حيث يقل وزن الطوب البوزلاني بنسبة تصل الى 45% عن مثيلة من الطوب الاسمنتي التقليدي . ان البناء الطوب البوزلاني مصمم للابنية العالية لذلك هو ملائم تماما للابنيةالعاليه حيث يقلل من الاحمال الميتة ويحافظ على ديمومة وثبات الاساس يستخدم الطوب البوزلاني في كافة اوجهة البناء الحديثة والتقليدية فهو بديل للطوب الاسمنتي التقليدي , للمستشفيات , والفنادق , للمطاعم للمجمعات الصناعية والمدارس , لقاعات الافراح وقاعات المؤتمرات والمساجد والكنائس والشقق السكنية والقصور والفلل وغرف التبريد , وغيرها والمباني الشاهقة والعادية.
2- عازل للحرارة
نظرا لان المادة الاولية هي من الصخر المسامي الملئ بفجوات الهواء فان العزل الحراري لطوب البوزلاني عالي المستوى اذ بلغت الموصلة الحرارية( 0,29 للطوب المصمت 0,18 للطوب المفرغ ) م درجة مئوية / وات مما يؤدي الى التوفير في التدفئة والتبريد تصل الى 67,7% .
ان فعالية العزل الحراري للطوب البوزلاني الخفيف , توفر حلول طويلة الامد لمشكلة الطاقة حيث تبلغ المقاومة الحرارية لهذا النوع , 0,0555 درجة مؤية /واط لكل سم , في حين تبلغ المقاومة الحرارية للطوب التفليدي 0,0071 درجة مؤية واط لكل سم اي بزيادة تبلغ 8 اضعاف , كما ان استعمال البولسنرين خلف الطوب التقليدي عدا مضارة الصحية , واهتراءه بعدة فترة من الزمن لا تزيد عن 5 سنوات , فان مجموع المقاومة الحرارية للطوب التقليدي سماكة 10سم مع بولسترين سماكة 2 سم تعادل المقاومة الحرارية لطوب البوزلانا سماكة 10 سم .(10سم/1,4ك +2 سم/0,04 ك ) = 0,571 للطوب التقليدي في حين تكون المقاومة للطوب البوزلاني (10سم /0,18 ك ) = 0,555
3- عازل للصوت
ان طبيعة الفجوات المتواجدة داخل الطوب البركاني وطبيعة مادة البوزلان المحايدة تؤدي الى تقليل نسبة الضوضاء الداخل للمبنى من الخارج والعكس وتردات الصدى الصوتي للقاعات الكبرى ولها قدره عالية على امتصاص الصوت حيث يصل العزل الصو تي الى 51 ديسبل .
ان قدرة مادة البوزلانا على امتصاص الصوت وكبح طاقة الاهتزاز الميكانيكية تأتي من طبيهة مادة البوزلاناالفراعية والتي تشكل نسبة تزيدعن 60% من حجمها لذا تؤدي الى تقليل نسبة الضوضاء الداخل للمبنى من الخارج والعكس , وترددات الصدى في القاعات الكبرى و منع انتقال اهتزاز وأصوات المكائن حيث يصل العزل الصوني الى 50 ديسبل كما لها قدرة عالية على امتصاص الضوضاء الشاملة وتشمل كل الأصوات المزعجة وغير المرغوب بها والناتجة عن البيئة الخارجية و الضوضاء العابرة وهي الضوضاء المستمرة والمتواصلة والتي تنقطع بعد فترة زمنية والتي تحل محلها أصوات أخرى بعد فترة وجيزة (القطارات، الطائرات، السيارات )و الضوضاء النبضية وهي كل الأصوات المزعجة وغير المرغوب بها والتي تتوالى على فترات وجيزة متقطعة وتكون أكثر وقعاً على الإنسان لان منسوبها عالي.
إن كفاءة الجدران في منع انتقال الضوضاء تعتمد على كتلتها فكلما كانت أكثر سمكاً تكون أفضل في منع انتقال الضوضاء.
4- مقاوم للحريق
يرجع اسباب تحملة لدرجات الحرارة العالية احتوائه على نسبة كبيرة من السيلكاوالالومينا المقاومة . الغير قابلة للاحتراق او للانصهار بالاضافة الى اصلة البركاني الذي يجعل من مقاومتة لدرجات الحرارة العالية مثالية فقد بلغت مقاومتة للحريق 1800 درجة مؤية , لذا فانه ملائم صارم لافران صهر المعادن وغرف البويرلات والمواقد وللابنية والانشاءات التي تتطلب مقاومة
5- القوة والمتانة
تحت ضغط مركزي يصل الى 250000 كيلو غرام للمتر المربع وباستخدام اكبر خط انتاج اتوماتيك انتجته شركة, وقوة الاهتزاز التي تصل الى 5000 دورة في الدقيقة , وطبيعة مادة التوفالزيولايتي البركانية والتي تحتوي على نسبة عالية من السليكات المستخدمة في تصنيع الطوب الخفيفيف المعالج بالبخار , فأن مقاومة الضغط تصل الى 7 كجم /سم ما يوفر الكثير من قيمة حديد التسليح , كما ان خاصية خفة الوزن تساعد على التشكيل الهندسي الفني للمباني التي لا يمكن ان تتحملها الخرسانة العادية ’ بالاضافة الى عدم التشقق او التكسر اثناء عملية تركيب المسامير او تركيب مفصلات الابواب بالاضافة الى قوة التصاقها العالية بالقصارة و احجار البناء ( قوة التصاق 3 اضعاف ).
مقاومة الملوحة
6- مقاوم للرطوبة
إن الإنسان بطبيعته يعتمد إلى التخلص من الرطوبة الزائدة بصورتيها الغازية والسائلة إن وجدت في داخل بيته. فهو يشعر بضيق واضطراب عند ارتفاع قيمة الرطوبة النسبية في داخل بيته عن 70% وينزعج كذلك لظهور العفن على الجدران الداخلية .
هذا وفي بيئة شديدة التعرض لمياه الأمطار، يؤدي استعمال حجارة البناء والطوب العادي , التي ترتفع نسبة امتصاصها لمياه الأمطار إلى ترطيب الجدران وربما إلى نفاذ مياه الأمطار إلى الداخل ، والى تدني كفاءة الجدران في العزل الحراري... الأمر الذي يساهم في فقدان الطاقة وفي تدني درجة حرارة أسطح الجدران من الداخل، ومن ثم في تكثف بخار الماء عليها ونمو الطحالب وتكاثرها , لذا يلجئ البناء الحديث الى استعمال العوازل المختلفة .ومن افضل انواع الطوب الحامل والعازل التوفالزيولايتي حيث ان ان طبيعة تكوين مادة الزيولايت المحايدة , وذات التاثير المنخفض بالحرارة او البرودة , تؤدي الى التقليل من الترشيح المائي وتمنع تكون الاسطح الباردة والساخنة المتعاقبة الناتجة عن اختلاف درجات الحرارة , , وقدرتها العالية في التبادل الايوني وبصفة خاصة المعادن الثقيلة والكاتيونات , وعناصر السترونيوم 90 والسيزيوم 137 , وغيرها من النظائر المشعة واحتجازها في التكوين البلوري, وتكسيرها , فهي تعمل كفلاتر لتنقية الغازات وازالة الشوائب مثل ثاني اكسيد الكربون وثاني اكسيد الكبريت وبخار الماء , واعادة بناءه, ليصبح هواءا طبيعيا مما يؤدي الى انعدام الرطوبة الداخلية والتي لا تزيد عن 30% في حال استعمال القصارة البوزلانية اما في حال استعمال الطوب العادي والقصارة العادية فانها تزيد عن 67% كما تكون السبب في صعود الرطوبة من الأدوار السفلية بفعل الخاصية الاسموزية للمواد ذات الامتصاص العالي .
مما يؤدي الى عدم تماسك اللياسة وتمليح الارضيات والجدران وتلف الدهان التمديات الكهربائية و المهم أيضا لنوعية الهواء الداخلي هو السيطرة على تراكم الرطوبة مما يؤدي تعزيز النمو الميكروبي ونمو العفن و البكتيريا والفيروسات وكذلك وغيرها من الكائنات الميكروبيولوجية وما تنتجة من مضار لصحة الانسان.ان تكاثف الهواء على الاسطح الباردة في الداخل للمبنى. ان العزل الجيد يساعد على حل مشكلة الرطوبة، والقضاء عليها من مصادرها بما في ذلك العمليات الأيضية البشرية، والطبخ، والاستحمام، وتنظيف، وغيرها من الأنشطة البشرية والغير بشرية.
7- جودة البيئة الداخلية
الإنسان في عصرنا الحالي يعيش أكثر من ٨٠ % من وقته في بيئة داخلية وارتباط بين جودة هذه البيئة من جانب وصحة الإنسان وسلامته من جانب آخر. وفي هذا الإطار تشير العديد من الدراسات إلى وجود حقيقي لمشاكل صحية تواجه الإنسان بسبب رداءة البيئة الداخلية في المباني، وفي هذا الإطار تذكر منظمة الصحة العالمية بان ٣٠ % من المباني في العالم هي مباني مريضة واليها يعود السبب في إصابة ساكنيها بالكثير من الأمراض واهم اسبابها , انبعاثات ضارة من مواد البناء المستخدمة , والملوثات من الخارج لداخل المبنى .
صديق البيئة , انخفاض في مستوى الطاقة المستخدمة , اثناء عملية الانتاج , واثناء البناء وبشكل مستدام , عازل للحرارة والصوت , خفيف الوزن , مقاوم للحريق ومقاوم للملوحة والرطوبة , يخفف من تاثير الزلال , قوة تحمل الاجهادات العالية , تحسين قابلية التشغيل , مقاومة منفذية الماء , مقاومة فعل الكبريتات , مقاومة التشقق , مقاومة الضغط , مقاومة تأثير القلويات , مقاومة القابلية للذوبان والتآكل , مقاومة الانكماش الحراري , يجعل من الطوب البوزلاني طوب الالفية الجديدة .
الخواص العامة للطوب والربس البوزلاني الخفيف ( العازل والحامل )
ان الخاصية العلمية لهذا النوع من المنتج , واعتمادة في تركيبة على مادة التوف البركاني , مع عوامل التقنية المتقدمة,وباستخدام تقنية النانو في ربط الجزيئات اثناء عملية الخلط اللولبي والاسطواني , لاحداث اكبر قدر ممكن من تجانس للمواد , وقوة الضغط والرج , وافران التنشيف البخارية , بالاضافة الى الطاقة الانتاجية العالية , ستوفر النقلة النوعية للحياه العمرانية في البلاد , والبديل النموذجي للبناء الاخضر الحديث , لما لهذا النوع من الطوب الخصائص التالية .
النوعية
يتم تصنيع المنتوجات البوزلانية باستخدام التكنلوجيا الالمانية المتقدمة , والتي تضمن جودة هذا المنتج حتى في مراحله النهائية , وفق المواصفة القياسية البريطانية والامريكية او ما يكافئها من المواصفة الاردنية ,
ان استخدام البوزلانا في الخرسانة الخفيفة يرجع لاكثر من 2000 عام حيث تم استخدامة في روما القديمة في المدرجات والكنائس الرومانية والعديد من المباني القائمة حتى الان , كما ثبت ومنذ اكثر من عشرين عام فعالية استخدام البوزلانا الخفيفة الوزن , لتحل محل الخرسانة العادية ثقيلة الوزن لما لها من اثر بالغ في تقليل حديد التسليح والاحمال الميتة لمستوى يصل الى النصف .
ان المقاومة الحرارية لهذا النوع من الطوب اعلى بكثير من الطوب الاسمنتي التقليدي تصل الى 8 اضعاف , ان مادة التوفالبوزلاني من العناصر الخاملة والمستقرة في الطبيعة لذا يوفر حلول طويلة الامد لمنتوجات الخرسانة الخفيفة مسبقة الصب .
المواد
ان مادة البوزلانا هي من العناصر المعدنية التي شكلتها الطبيعة منذ ملاين السنين من ثورات البراكين , والتي لها قدرة عالية على امتصاص الغازات والاشعاعات وتفيتها و واستبدال الايونات دون حدوث اي تغير في تركيبة البنيوي , حيث انه معدن مسامي تصل حجم المسامية الفراغية فيه الى اكثر من 50% من حجمة الكلي , ويعتبر الزيولايت المعدن الاقل كثافة بين جميع معادن السيلكا الرباعية التركيب , ويضم مجموعة معادن الالومنيوسيلكات القلوية والكلسية التي تحتوي شبكتها البلورية على ذرات من الماء سهلة الانفصال والالتحام , بالنظام البلوري دون تاثير فيه كما يعمل الزيولايت كغربال ذري, ان خاصية التبادل الايوني تمنحه امكانية فريدة لازالة البكتيريا وتمنع تشكلها او تشكل الجراثيم والفطريات فيه .
الاستعمال
ان استعمال الطوب البوزلاني الخفيف ذو الجودة العالية , واستخدامه في الابنية الشاهقة والمباني التجارية والمستشفيات والمدارس ودور العبادة ( جميع مباني الحرم مبنية من الطوب البوزلاني ) ولابنية السكنية والمجمعات والقاعات الكبرى , والابنية الحكومية والعسكرية , يجعل من هذة الابنية ابنية خضراء ذات مقاومة علية للاجهاد , وذات استقرار دائم حتى عند اختلاف الظروف المناخية , ويقلل من الحمل الجانبي والاحمال الميتة وتحول الحمل الجانبي وزوايا الاحتكاك للمباني والاسطح
مزايا الطوب البوزلاني
1- خفيف الوزن
ان استعمال الطوب الخفيف في البناء يساعد في التقليل من الاحمال الميتة , وحديد التسليح , بنسبة تصل الى 18% , مقارنة مع الطوب الاسمنتي التقليدي , حيث يقل وزن الطوب البوزلاني بنسبة تصل الى 45% عن مثيلة من الطوب الاسمنتي التقليدي . ان البناء الطوب البوزلاني مصمم للابنية العالية لذلك هو ملائم تماما للابنيةالعاليه حيث يقلل من الاحمال الميتة ويحافظ على ديمومة وثبات الاساس يستخدم الطوب البوزلاني في كافة اوجهة البناء الحديثة والتقليدية فهو بديل للطوب الاسمنتي التقليدي , للمستشفيات , والفنادق , للمطاعم للمجمعات الصناعية والمدارس , لقاعات الافراح وقاعات المؤتمرات والمساجد والكنائس والشقق السكنية والقصور والفلل وغرف التبريد , وغيرها والمباني الشاهقة والعادية.
2- عازل للحرارة
نظرا لان المادة الاولية هي من الصخر المسامي الملئ بفجوات الهواء فان العزل الحراري لطوب البوزلاني عالي المستوى اذ بلغت الموصلة الحرارية( 0,29 للطوب المصمت 0,18 للطوب المفرغ ) م درجة مئوية / وات مما يؤدي الى التوفير في التدفئة والتبريد تصل الى 67,7% .
ان فعالية العزل الحراري للطوب البوزلاني الخفيف , توفر حلول طويلة الامد لمشكلة الطاقة حيث تبلغ المقاومة الحرارية لهذا النوع , 0,0555 درجة مؤية /واط لكل سم , في حين تبلغ المقاومة الحرارية للطوب التفليدي 0,0071 درجة مؤية واط لكل سم اي بزيادة تبلغ 8 اضعاف , كما ان استعمال البولسنرين خلف الطوب التقليدي عدا مضارة الصحية , واهتراءه بعدة فترة من الزمن لا تزيد عن 5 سنوات , فان مجموع المقاومة الحرارية للطوب التقليدي سماكة 10سم مع بولسترين سماكة 2 سم تعادل المقاومة الحرارية لطوب البوزلانا سماكة 10 سم .(10سم/1,4ك +2 سم/0,04 ك ) = 0,571 للطوب التقليدي في حين تكون المقاومة للطوب البوزلاني (10سم /0,18 ك ) = 0,555
3- عازل للصوت
ان طبيعة الفجوات المتواجدة داخل الطوب البركاني وطبيعة مادة البوزلان المحايدة تؤدي الى تقليل نسبة الضوضاء الداخل للمبنى من الخارج والعكس وتردات الصدى الصوتي للقاعات الكبرى ولها قدره عالية على امتصاص الصوت حيث يصل العزل الصو تي الى 51 ديسبل .
ان قدرة مادة البوزلانا على امتصاص الصوت وكبح طاقة الاهتزاز الميكانيكية تأتي من طبيهة مادة البوزلاناالفراعية والتي تشكل نسبة تزيدعن 60% من حجمها لذا تؤدي الى تقليل نسبة الضوضاء الداخل للمبنى من الخارج والعكس , وترددات الصدى في القاعات الكبرى و منع انتقال اهتزاز وأصوات المكائن حيث يصل العزل الصوني الى 50 ديسبل كما لها قدرة عالية على امتصاص الضوضاء الشاملة وتشمل كل الأصوات المزعجة وغير المرغوب بها والناتجة عن البيئة الخارجية و الضوضاء العابرة وهي الضوضاء المستمرة والمتواصلة والتي تنقطع بعد فترة زمنية والتي تحل محلها أصوات أخرى بعد فترة وجيزة (القطارات، الطائرات، السيارات )و الضوضاء النبضية وهي كل الأصوات المزعجة وغير المرغوب بها والتي تتوالى على فترات وجيزة متقطعة وتكون أكثر وقعاً على الإنسان لان منسوبها عالي.
إن كفاءة الجدران في منع انتقال الضوضاء تعتمد على كتلتها فكلما كانت أكثر سمكاً تكون أفضل في منع انتقال الضوضاء.
4- مقاوم للحريق
يرجع اسباب تحملة لدرجات الحرارة العالية احتوائه على نسبة كبيرة من السيلكاوالالومينا المقاومة . الغير قابلة للاحتراق او للانصهار بالاضافة الى اصلة البركاني الذي يجعل من مقاومتة لدرجات الحرارة العالية مثالية فقد بلغت مقاومتة للحريق 1800 درجة مؤية , لذا فانه ملائم صارم لافران صهر المعادن وغرف البويرلات والمواقد وللابنية والانشاءات التي تتطلب مقاومة
5- القوة والمتانة
تحت ضغط مركزي يصل الى 250000 كيلو غرام للمتر المربع وباستخدام اكبر خط انتاج اتوماتيك انتجته شركة, وقوة الاهتزاز التي تصل الى 5000 دورة في الدقيقة , وطبيعة مادة التوفالزيولايتي البركانية والتي تحتوي على نسبة عالية من السليكات المستخدمة في تصنيع الطوب الخفيفيف المعالج بالبخار , فأن مقاومة الضغط تصل الى 7 كجم /سم ما يوفر الكثير من قيمة حديد التسليح , كما ان خاصية خفة الوزن تساعد على التشكيل الهندسي الفني للمباني التي لا يمكن ان تتحملها الخرسانة العادية ’ بالاضافة الى عدم التشقق او التكسر اثناء عملية تركيب المسامير او تركيب مفصلات الابواب بالاضافة الى قوة التصاقها العالية بالقصارة و احجار البناء ( قوة التصاق 3 اضعاف ).
مقاومة الملوحة
6- مقاوم للرطوبة
إن الإنسان بطبيعته يعتمد إلى التخلص من الرطوبة الزائدة بصورتيها الغازية والسائلة إن وجدت في داخل بيته. فهو يشعر بضيق واضطراب عند ارتفاع قيمة الرطوبة النسبية في داخل بيته عن 70% وينزعج كذلك لظهور العفن على الجدران الداخلية .
هذا وفي بيئة شديدة التعرض لمياه الأمطار، يؤدي استعمال حجارة البناء والطوب العادي , التي ترتفع نسبة امتصاصها لمياه الأمطار إلى ترطيب الجدران وربما إلى نفاذ مياه الأمطار إلى الداخل ، والى تدني كفاءة الجدران في العزل الحراري... الأمر الذي يساهم في فقدان الطاقة وفي تدني درجة حرارة أسطح الجدران من الداخل، ومن ثم في تكثف بخار الماء عليها ونمو الطحالب وتكاثرها , لذا يلجئ البناء الحديث الى استعمال العوازل المختلفة .ومن افضل انواع الطوب الحامل والعازل التوفالزيولايتي حيث ان ان طبيعة تكوين مادة الزيولايت المحايدة , وذات التاثير المنخفض بالحرارة او البرودة , تؤدي الى التقليل من الترشيح المائي وتمنع تكون الاسطح الباردة والساخنة المتعاقبة الناتجة عن اختلاف درجات الحرارة , , وقدرتها العالية في التبادل الايوني وبصفة خاصة المعادن الثقيلة والكاتيونات , وعناصر السترونيوم 90 والسيزيوم 137 , وغيرها من النظائر المشعة واحتجازها في التكوين البلوري, وتكسيرها , فهي تعمل كفلاتر لتنقية الغازات وازالة الشوائب مثل ثاني اكسيد الكربون وثاني اكسيد الكبريت وبخار الماء , واعادة بناءه, ليصبح هواءا طبيعيا مما يؤدي الى انعدام الرطوبة الداخلية والتي لا تزيد عن 30% في حال استعمال القصارة البوزلانية اما في حال استعمال الطوب العادي والقصارة العادية فانها تزيد عن 67% كما تكون السبب في صعود الرطوبة من الأدوار السفلية بفعل الخاصية الاسموزية للمواد ذات الامتصاص العالي .
مما يؤدي الى عدم تماسك اللياسة وتمليح الارضيات والجدران وتلف الدهان التمديات الكهربائية و المهم أيضا لنوعية الهواء الداخلي هو السيطرة على تراكم الرطوبة مما يؤدي تعزيز النمو الميكروبي ونمو العفن و البكتيريا والفيروسات وكذلك وغيرها من الكائنات الميكروبيولوجية وما تنتجة من مضار لصحة الانسان.ان تكاثف الهواء على الاسطح الباردة في الداخل للمبنى. ان العزل الجيد يساعد على حل مشكلة الرطوبة، والقضاء عليها من مصادرها بما في ذلك العمليات الأيضية البشرية، والطبخ، والاستحمام، وتنظيف، وغيرها من الأنشطة البشرية والغير بشرية.
7- جودة البيئة الداخلية
الإنسان في عصرنا الحالي يعيش أكثر من ٨٠ % من وقته في بيئة داخلية وارتباط بين جودة هذه البيئة من جانب وصحة الإنسان وسلامته من جانب آخر. وفي هذا الإطار تشير العديد من الدراسات إلى وجود حقيقي لمشاكل صحية تواجه الإنسان بسبب رداءة البيئة الداخلية في المباني، وفي هذا الإطار تذكر منظمة الصحة العالمية بان ٣٠ % من المباني في العالم هي مباني مريضة واليها يعود السبب في إصابة ساكنيها بالكثير من الأمراض واهم اسبابها , انبعاثات ضارة من مواد البناء المستخدمة , والملوثات من الخارج لداخل المبنى .